
راقصت أنغام الرياح
خواصر الحواس
على جمر فؤاد
تثاءب ثغره في تنهيدة
ارتفعت على عجلات سحب
جابت سماء اللهفة
وتهادت فوق حجرة
أرعدتها شوقا
وأبرقتها حبا
لتمطرها بزخات
من قبلات الحنين
خواصر الحواس
على جمر فؤاد
تثاءب ثغره في تنهيدة
ارتفعت على عجلات سحب
جابت سماء اللهفة
وتهادت فوق حجرة
أرعدتها شوقا
وأبرقتها حبا
لتمطرها بزخات
من قبلات الحنين
علي شمس الدين
11/3/2017
11/3/2017
إرسال تعليق