
وهبتُ لكِ قلمي
بقلم جمال الدين العماري
بقلم جمال الدين العماري
هل حانَ وقتُ الرحيل ِ
و انطفأت جمرةُ حُبنا
و صارت أشواقنا رمادا
هل لهفةُ اللقاءِ تبددتْ
و أضحت سرابا
هل قصرُ عِشقنا
تهاوت أعمدتهُ و أصبحَ خرابا
لن أضعَ نقطة النهاية
لِحُبٍ آمنتُ به
سكن آضْلعي و الحَنايا
سأظلُ أضربُ مواعيدي
و أقابلُ طيفكِ
إذا الليلُ سجى
و أرى وجهكٍ على القمر
كلما ضاقت نفسي
أروي الحِكايا
وعدتُ نفسي أن يظلَّ نبضي
خافقاً و روحكِ تسكن الثنايا
وهبتُ قلمي و ريشتي
لكِ وحدكٍ و الله أعلمُ بالخبايا
إنْ أردت لقائي
ستجدينني بين سطورِ كلماتي
و لوحاتي تُخبركِ
عن حالي ألوانا
و انطفأت جمرةُ حُبنا
و صارت أشواقنا رمادا
هل لهفةُ اللقاءِ تبددتْ
و أضحت سرابا
هل قصرُ عِشقنا
تهاوت أعمدتهُ و أصبحَ خرابا
لن أضعَ نقطة النهاية
لِحُبٍ آمنتُ به
سكن آضْلعي و الحَنايا
سأظلُ أضربُ مواعيدي
و أقابلُ طيفكِ
إذا الليلُ سجى
و أرى وجهكٍ على القمر
كلما ضاقت نفسي
أروي الحِكايا
وعدتُ نفسي أن يظلَّ نبضي
خافقاً و روحكِ تسكن الثنايا
وهبتُ قلمي و ريشتي
لكِ وحدكٍ و الله أعلمُ بالخبايا
إنْ أردت لقائي
ستجدينني بين سطورِ كلماتي
و لوحاتي تُخبركِ
عن حالي ألوانا
إرسال تعليق