
*** همسة خفيفة ***
كُلما صرتَ وحيداً تعودُ لكَ ذكرىَ الأحِبة لِيُداعِبُ خيالها رُوحكَ فتفِيضُ عيناكَ بالدمعِ شوقاً ويتَمَزَقُ قلبكَ ألماً لِرحيلِ من كانوا لهُ دفئاً وقد أضناهُ بَرد
شتاء الإغتراب ، لكنك تستَشعِرَ نسيم اليُسرِ بوجدانِكَ فى أُنسِ الخيال بِفضلِ رحمةٍ يُسبِغ حنانها علىَ قلبِكَ السكون .
غريب راجى الكريم
إرسال تعليق