0
سنيوره
،،،،،،،،،،،،،
كان القلب خيّال 
ع حصان الفرح
والكون ساحه
صعب انها توسعو
وحدّو قمر
ع شكل سنيوره
تظلا معو ما تتركو
ومن كُثُر خوفو
تغيب عنو شي نهار
ويضمها جناح السفر
قبل الوقت
ويظل وحدو للمقت
وما يعود فيو يشوف
صورتها
بقلبو تركها حفر
محفوره
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
 بقلمي راضي يوسف مشيلح


إرسال تعليق

 
Top