0

Aucun texte alternatif disponible.



قلمي المكسور
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان نفسي أغني
الأغنية اللي كاتبها وأنا صغير
بدموعي علي ورقة جورنال
قلمي الكوبية المكسور من نصه
كنت ببله بطرف لساني
كل مرة أبله أنسي الكلمات
وتتوه مني الحروف
أرجع واكتب في لحظة يجف القلم
وأعود تاني أحطه علي لساني
ولساني يتلون بلون الكوبية
سنين وسنين وأنا قاعد في صحن الدار
لحد ماكبرت وقلمي المكسور غار
ازاي أكتب بقلمي الجديد
الجاف فيه مش محتاج تبليل
حاولت اتذكر كلمات أغنيتي
ضاعت مع نص قلمي المكسور
لما اتهد فجأة الدار......!!!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بقلمي / محمود مسعود ( عامية ) 15/1/20177م

إرسال تعليق

 
Top