0
اطيافٌ في الآماقِ
تسربلَتْ الانوار الورديّه
و ولوعٌ في الاحلامِ
تَفتّقُ بالازهارِ العُطريّه
ه ه ه
يا شعرُ
وَ يا معنى الذوقِ
جَمرٌ يتأَجّجُ في الشوقِ
ه ه ه
وَ الاكبرُ من كُلِّ الماضي
ه ه ه 
بقلم عبدالخالق العطار

إرسال تعليق

 
Top