
حيا الله طيوفن جتنا مسايير
هيجت فينا الشوگ لو كان غافي
بجفوننا يا شوگ خرسه النواعير
تذرف وماي العين بالجفن صافي
وسط الحشا والنار تكوي المحارير
كل حين لن مرسال بالهم لافي
ما ضل على الغياب بالراس تفكير
همنا بهم يلفون همهم تجافي
نبعث لهم مرسال وياك ياطير
وانثر على الغالين ورد وچفافي
گلهم فراشي صار وخز المسامير
ردوا علينه النوم. والبعد كافي
مل الصبر شكواي والصبر شيصير
لو صار وكتي ليل واضواه طافي










#وخز المسامير
بقلمي// شاكر حنون
إرسال تعليق