ون جنبا الى جنب للبندقية في كل مراحل التحرير . وكم يرخص الأدب ويفقد قيمته وتبهت لألأته حين نكثر الحديث عن السلام ولا وجود له في الحقيقة .هنا يأخذ الأدب المنحى النفاقي الذي لا يليق بما وضع من أجله . والأدب كما أعلم لا ينبغي له أن يداهن أو يماري أو يبصم لظالم على افعاله الشنعاء ابتغاء مال أو منصب .. وان المثقف والشاعر والأديب بنبغي ان يكونوا دوما في خندق الشعب . اذا الشعب يوما اراد الحياة . ( الأديب وصفي المشهراوي )
إرسال تعليق